menu_book Pirtûka Mêvanan

كنكلو… حين تتكلم الذاكرة رسمت كنكلو على خريطة الزمن، لا بالحبر، بل بنبض القلب، كأنك أمسكت بفرشاة الذكرى، وغمرت الجدران القديمة بألوان الحنين. رجعت بنا إلى زمن كانت فيه البساطة تاجاً، والصعوبات دروساً، والفرح يولد من ضحكة طفل في الزقاق. في كنكلو، كل حجر يحفظ حكاية، وكل نافذة تهمس باسم مر من هنا، وكل مساء كان موعداً مع دفء العائلة، مع شاي يغلى على نار الحطب، وأحاديث لا تنتهي. فيا ابن كنكلو البار، سهيل حاجي، شكراً لك لأنك منحت الذاكرة صوتاً، ومنحتنا لحظة دفء في زمن بارد. مساؤك خير وسعادة، ومساؤها… ذاكرة لا تموت. مساء الخير أهلي

Her saxbin Hewe bi vî karê xwe Dilê me xweş kir. Hûn her saxbin.

لا تسعفني الكلمات للتعبير عن عظيم امتناننا للجهد الذي بذلته فما قدمته للقرية عمل جليل لا يقدر بثمن وسيبقى أثره شاهدا على إخلاصك وعطائك شكرا من القلب للمجهود الكبير

دست خوش كاك سهيل 🌹

علينا جميعا المشاركة الفعالة لانجاح هذا المشروع لارشفة الماضي والحاضر وتوثيقها للأجيال القادمة . علينا أن نكتب الان عن هذه القرية وما نتذكره من أفواه ابائنا حول تاريخ القرية وسكانها ومن أي منطقةقدموا اليها. لان كل كلمة وكتابة سيبقى للأجيال القادمة المهاجرة في اصقاع الدنيا.... لا يمكن ان ننسى كنكلو بالأخص الذين ولدوا فيها. فكل شخص ترك صرته (ناڤك) فيها سيشتاق احجارها... وديانها.. تلالها.. مائها.. نتمنى لكم المشاركة ودمتم

يعطيك العافيه ابو مير ❤️ بصراحة عمل رائع وجدير بالتقدير والثناء 🙏

يسلم ايدك و كل لي شارك معاك

هربجي ماموستا دست خوش

دست خوش ماموستا 👍

كل الشكر والتقدير لمجهودك عمل رائع 👍

دست خوش بافي مير تحياتي لك